لماذا يجب على المرأة المسلمة أن ترتدي ملابس القانون؟
ويجب على المرأة [المسلمة] أن تستر جميع بدنها عن أعين الرجال إلا المحارم منها، كما قال تعالى:
"لا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء أزواجهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو أبناء إخوانهن أو أبناء أخواتهن" سورة الأنعام نور - الآية 33
ويقول الله تعالى أيضاً (ترجمة قريبة):
"يا أيها النبي! قل لأزواجكم وبناتكم ونساء المؤمنين أن يخلعن حجابهن الكبير: سيتم التعرف عليهن بشكل أسرع وسيتجنبن الإساءة. وكان الله غفورا رحيما" سورة الأحزاب - الآية 59
ويقول الله تعالى أيضاً (ترجمة قريبة):
"وإذا سألتموهن خيرا فافعلوه من وراء حجاب" سورة الأحزاب - الآية 53
ال حجاب وبالتالي يتوافق مع أي شيء يسمح غطاء المرأة سواء كانت الجدار ، أ باب أو أ الملابس .
على الرغم من أن هذه الوصية موجهة إلى نحيف للنبي ﷺ، ومع ذلك يتعلق الأمر لجميع المسلمين ، لأن بقية الآية تقدم سبب وجود هذا القانون مشروعا ، عندما قال الله (ترجمة قريبة) (ذلك أطهر لقلوبكم وقلوبهم) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (22/110، 111) :
" هناك سترة ( الجلباب ) يتوافق مع معطف ( مالاً ) هكذا يسميه ابن مسعود معطف ( الرداء ) ، ويشار إليه عادة بالأسفل أو الرداء ( الإزار ). انها أ الرأس الطويل الذي يغطي رأس و بقية الجسم . وعند أبي عبيدة وغيره من أهل العلم تضعه المرأة على رأسها ولا تفعله دع عينيه تظهر كما، من حيث المبدأ، بالنسبة للحجاب أو الوشاح الذي تغطية الوجه ".
وعلى مستوى الحديث النبوي، هناك عدد من الأحاديث تؤكد وجوب ذلك على المرأة حجاب ال وجه بحضور أ غريب .
في الإسلام نحيف هو أ جوهرة والتي يجب الحفاظ عليها مع الحجاب والإخفاء جميع أجزاء جسده معه حجاب بما في ذلك وجه .
*(الآيات والأحاديث الواردة في وجوب الحجاب كثيرة جداً)
*
وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«إن هناك صاحبين في النار لن أراهما؛ نساء يرتدين ملابس عاريات، ويتأرجحن على وركهن، وجذابات. فلا يدخلون الجنة فيشمونها.
ورجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها عباد الله"